فصل "في الوقوف عند ذكر الجنة والنار والمسألة والاستعاذة " .
[ 1922 ] أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14070أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني
مخلد بن جعفر ، حدثنا
جعفر الفريابي ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12508أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16421عبد الله بن نمير nindex.php?page=showalam&ids=12156وأبو معاوية ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15979سعد بن عبيدة ، عن
المستورد بن الأحنف ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16238صلة بن زفر ، عن
حذيفة قال :
[ ص: 436 ] nindex.php?page=hadith&LINKID=658299 "صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم فافتتح البقرة فقلت يصلي بها في ركعة ثم مضى ، فقلت يركع بها ، ثم افتتح النساء فقرأها ، ثم افتتح آل عمران فقرأها ، يقرأ مترسلا ، فإذا مر بآية فيها تسبيح سبح ، وإذا مر بسؤال سأل ، وإذا مر بتعويذ تعوذ ، ثم ركع ، فقال سبحان ربي العظيم فكان ركوعه نحوا من قيامه ، ثم قال : سمع الله لمن حمده ، ثم قام قريبا مما ركع ، ثم سجد فقال : سبحان ربي الأعلى فكان سجوده قريبا من قيامه .
وروينا عن
nindex.php?page=showalam&ids=6201عوف بن مالك الأشجعي قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=672662قمت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة فقام فقرأ سورة البقرة ، لا يمر بآية رحمة إلا وقف وسأل ، ولا يمر بآية عذاب إلا وقف وتعوذ .