[ 2108 ] أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14070أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني
إبراهيم بن زياد ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12563محمد بن إسحاق ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16339عبد الرحمن بن بشر ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء قال أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=17408يوسف بن ماهك قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=654609إني عند nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها إذ جاءها أعرابي
فقال : يا أم المؤمنين! فأريني مصحفك . قالت : " لمه!
قال : لعلي أؤلف القرآن عليه ، وإنا نقرؤه غير مؤلف . وقالت : " وما يضرك أيه قرأت قبل ، إنما أنزل أول ما أنزل منه سورة من المفصل فيها ذكر الجنة والنار ، حتى إذا ثاب الناس إلى الإسلام ، نزل الحلال والحرام . ولو نزل أول شيء لا تشربوا الخمر ، لقالوا لا ندعها أبدا . ولو نزل لا تزنوا ، لقالوا : لا ندع الزنا . لقد نزل بمكة - وإني لجارية ألعب - على محمد صلى الله عليه وسلم ( والساعة أدهى وأمر ) .
وما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عنده ،
قال : " فأخرجت له المصحف فأملت عليه آي السور " [ ص: 8 ] أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري من حديث
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي رحمه الله : " وأحسن ما يحتج به في هذا الفصل أن يقال
هذا التأليف لكتاب الله عز وجل مأخوذ من جهة النبي صلى الله عليه وسلم ولعله أخذه من جبريل عليه السلام فالأولى بالقارئ أن يقرأه على التأليف المنقول المجمع عليه " .