[ 2112 ] أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=12067أبو عبد الرحمن السلمي ، أخبرنا
الكارزي ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16628علي بن عبد العزيز ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد : " وجهه عندي أن
يبدأ من آخر القرآن من المعوذتين ، ثم يرتفع إلى البقرة كنحو ما يتعلم الصبيان في الكتاب لأن السنة خلاف هذا ، وإنما جاءت الرخصة في تعليم الصبي والعجمي في المفصل لصعوبة السور الطوال عليهما " .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد : وقد روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن nindex.php?page=showalam&ids=16972وابن سيرين من الكراهية فيما دون هذا .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد : حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=16893ابن أبي عدي ، عن
أشعث ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن ، nindex.php?page=showalam&ids=16972وابن سيرين " أنهما
كانا يقرآن القرآن من أوله إلى آخره ، ويكرهان الأوراد " . قال وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16972ابن سيرين : " تأليف الله خير من تأليفكم .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد : " وتأويل الأوراد أنهم كانوا أحدثوا أن يجعلوا القرآن أجزاء ، كل جزء منها فيه سور مختلفة من القرآن على غير التأليف ، ولكن جعلوا السورة الطويلة مع أخرى دونها في الطول ثم يزيدون ، وكذلك حتى يختموا الجزء ، فهذه الأوراد التي كرهها
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن nindex.php?page=showalam&ids=16972وابن سيرين ، والنكس أكثر من هذا وأشد " .
[ ص: 11 ]