فصل في تنوير موضع القرآن
وهذا لأنها مواضع تشهدها الملائكة فمن الحق أن ينور ويطيب .
[ 2426 ] أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14070أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14629أبو بكر بن إسحاق ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12218أحمد بن إبراهيم ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17320ابن بكير ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث ، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=17365يزيد بن الهاد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16900محمد بن إبراهيم بن الحارث ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=168أسيد بن حضير قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=658335بينما هو يقرأ من الليل سورة البقرة وفرسه مربوطة إذ جالت الفرس فسكت ، فسكنت فقرأ فجالت الفرس فسكت فسكنت ، ثم قرأ فجالت الفرس فسكت فسكنت ، وانصرف وكان ابنه قريبا منه فأشفق أن تصيبه ، فلما [ ص: 221 ] اجتره رفع رأسه إلى السماء ، وإذا هو مثل الظلة فيها أمثال المصابيح عرجت إلى السماء حتى ما يراها ، فلما أصبح حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : بينما أنا أقرأ البارحة ، والفرس مربوطة إذا جالت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " اقرأ ابن حضير قال فأشفقت يا رسول الله أن تطأ يحيى وكان قريبا ، فانصرفت إليه فرفعت رأسي إلى السماء (فإذا مثل الظلة فيها أمثال المصابيح ، عرجت) حتى لا أراها ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تدري ما ذلك ؟ قال : لا ، يا رسول الله! قال : " تلك الملائكة أتت لصوتك ، ولو قرأت لأصبح الناس حتى ينظروا إليها لا تتوارى منهم .
قال : وحدثني أيضا هذا الحديث
عبد الله بن خباب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد الخدري ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=168أسيد بن حضير .
أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في الصحيح قال : وقال
nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث .