إذا ما أخي يوما تولى بوده وأنكرت منه بعض ما كنت أعرف عطفت عليه بالمودة إنني على مذنب الإخوان بالود أعطف ولست أجازيه قبيح الذي أتى ولا راكبا منه الذي يتخوف وإغماضك العينين من عيب صاحب لعمرك أبقى للإخاء وللشرف