عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
الجامع لشعب الإيمان
السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم "
فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
فهرس الكتاب
الجامع لشعب الإيمان
البيهقي - أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي
صفحة
74
جزء
[ 9065 ] وأخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13342
علي بن أحمد بن عبدان ،
أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=12275
أحمد بن عبيد الصفار ،
حدثنا
علي بن الحسن بن بيان المقرئ ،
حدثنا
محمد بن الفضل أبو النعمان .
[
ص:
74 ]
وأخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13342
علي بن أحمد بن عبدان ،
أخبرنا
أبو بكر بن محمويه العسكري ،
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16547
عثمان بن خرزاذ الأنطاكي ،
حدثنا
عبد الرحمن بن المبارك ،
حدثنا
الصعق بن حزن ،
عن
عقيل الجعدي ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=11813
أبي إسحاق الهمداني ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16072
سويد بن غفلة ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=10
ابن مسعود
قال
nindex.php?page=hadith&LINKID=910721
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يا
nindex.php?page=showalam&ids=10
عبد الله بن مسعود "
قلت : لبيك يا رسول الله ، قال : "يا
nindex.php?page=showalam&ids=10
عبد الله بن مسعود "
قلت : لبيك يا رسول الله! قال : "يا
nindex.php?page=showalam&ids=10
عبد الله بن مسعود "
قلت : لبيك يا رسول الله ، ثلاث مرار [ قال : "أتدري أي عرى الإيمان أوثق ؟ " قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : "الولاية في الله : الحب فيه والبغض فيه ، يا
nindex.php?page=showalam&ids=10
عبد الله بن مسعود
" قلت : لبيك يا رسول الله ، ثلاث مرار ] قال : "هل تدري أي الناس أفضل ؟ " قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : "أفضل الناس أفضلهم عملا إذا فقهوا في دينهم يا
nindex.php?page=showalam&ids=10
عبد الله بن مسعود
" قلت : لبيك يا رسول الله ، ثلاث مرار ، قال : "هل تدري أي
[
ص:
75 ]
الناس أعلم " قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : "أعلم الناس أبصرهم بالحق إذا اختلف الناس ، وإن كان مقصرا في العمل ، وإن كان يزحف على استه ، واختلف من كان قبلنا على اثنتين وسبعين فرقة ، نجا منها ثلاث ، وهلك سائرها ، فرقة آزت الملوك وقاتليهم على دين الله عز وجل ، ودين
عيسى ابن مريم
حتى قتلوا ، وفرقة لم تكن لهم طاقة بمؤازاة الملوك ، فأقاموا بين ظهراني قومهم ، فدعوهم إلى دين الله ودين
عيسى ابن مريم ،
فأخذتهم الملوك فقتلتهم ، ونشرتهم وقطعتهم بالمناشير ، وفرقة لم يكن لهم طاقة بمؤازاة الملوك ، ولا بأن يقيموا بين ظهراني قومهم ، فدعوهم إلى دين الله ودين
عيسى ابن مريم ،
فساحوا في الجبال ، وترهبوا فيها ، فهم الذين قال الله عز وجل : (
ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله
) - إلى قوله - (
فاسقون
) .
والمؤمنون الذين آمنوا بي ، وصدقوني ، والفاسقون الذين كذبوا بي وجحدوني " .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
تفسير الآية