أصبحت لا أدعو طبيبا لطبه ولكنني أدعوك يا منزل القطر لترزقني صبرا على ما أصابني وتعزم لي فيه على الرشد من أمري وإني لأرجو أن تكون مصيبتي بغيت بها أجرا وإن كنت لا أدري