حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12508عبد الله بن أبي شيبة، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17011ابن فضيل، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش، عن
المنهال، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11958محمد بن علي، قال:
كان النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ بهذا.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم:
"اقرؤوا القرآن، ونهاهم أن يرفعوا أصواتهم إذا علوا مكانا".
حدثني به
nindex.php?page=showalam&ids=12220أحمد بن إسحاق، ثنا
الأنصاري، ثنا
التيمي، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12081أبي عثمان، عن
nindex.php?page=showalam&ids=110أبي موسى رضي الله عنه، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=699765كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فرقينا في عقبة، أو في ثنية، قال: كان الرجل منا إذا علاها، قال: لا إله إلا الله، والله أكبر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنكم لا تنادون أصما ولا غائبا"، قال: وهو على بغلته يعرضها، فقال: "يا nindex.php?page=showalam&ids=110أبا موسى، أو يا عبد الله، ألا أعلمك كلمة من كنوز الجنة؟" قال: بلى يا رسول الله قال: "لا حول ولا قوة إلا بالله".
ويذكر
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يحب أن يكون الرجل خفيض الصوت، ويكره أن يكون رفيع الصوت، وإن الله عز وجل ينادي بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب، فليس هذا لغير الله جل ذكره. قال
nindex.php?page=showalam&ids=12070أبو عبد الله: "وفي هذا دليل أن صوت الله لا يشبه أصوات الخلق، لأن صوت الله جل ذكره يسمع من بعد كما يسمع من قرب، وأن الملائكة يصعقون من صوته. فإذا تنادى الملائكة لم يصعقوا، وقال عز وجل: (
فلا تجعلوا لله أندادا ) فليس لصفة الله ند، ولا مثل، ولا يوجد شيء من صفاته في المخلوقين".