حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17320يحيى بن بكير، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث، عن
عقيل، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة رضي الله عنها، وذكرت الذي كان من شأن
nindex.php?page=showalam&ids=7عثمان بن عفان: "ووددت أني كنت نسيا منسيا، فوالله ما أحببت أن ينتهل من
عثمان أمر قط إلا قد انتهل مني مثله، حتى والله لو أحببت قتله لقتلت، يا
nindex.php?page=showalam&ids=5414عبيد الله بن عدي لا يغرنك أحد بعد الذي تعلم، فوالله ما احتقرت أعمال أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم حتى تهجم النفر الذين طعنوا في
عثمان، فقالوا له قولا لا يحسن مثله، وقرؤوا قراءة لا يحسن مثلها، وصلوا صلاة لا يصلى مثلها، فلما تدبرت الصنيع إذا هم والله ما يقاربون أعمال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا أعجبك حسن قول امرئ فقل: (
اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله ) فلا يستخفنك أحد".
nindex.php?page=hadith&LINKID=915192وقال النبي صلى الله عليه وسلم لجبريل حين سأله عن الإيمان، قال: "تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله"، قال: فإذا فعلت ذلك فأنا مؤمن؟ قال: "نعم"، ثم قال: ما الإسلام؟ قال: "تشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله"، فذكره،
[ ص: 57 ] قال: إذا فعلت ذلك فأنا مسلم؟ قال: "نعم"، قال
nindex.php?page=showalam&ids=12070أبو عبد الله: "فسمى الإيمان والإسلام والشهادة والإحسان، والصلاة بقراءتها وما فيها من حركات الركوع والسجود، فعلا للعبد وقال: (
شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم ) ".