عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
التوحيد لابن خزيمة
باب ذكر ما يعطى الله عز وجل من نعم الجنة وملكها تفضلا منه عز وجل
فهرس الكتاب
التوحيد لابن خزيمة
ابن خزيمة - أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة
صفحة
759
جزء
11 - ( 487 ) : حدثنا
محمد بن عبد الأعلى الصنعاني ،
قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17116
المعتمر
عن أبيه ، قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12179
أبو نضرة ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102
أبي سعيد ،
أو
جابر
(أن نبي الله صلى الله عليه وسلم خطب خطبة ، فأطالها ، وذكر فيها أمر الدنيا والآخرة ، فذكر أن أول ما هلك بنو إسرائيل أن امرأة الفقير كانت تكلفه من الثياب أو الصبغ ، أو قال : من الصيغة ما تكلف امرأة الغني ، فذكر امرأة من بني إسرائيل كانت قصيرة ، واتخذت رجلين من خشب وخاتما له غلق وطبق ، وحشته مسكا ، وخرجت بين امرأتين طويلتين أو جسيمتين ، فبعثوا إنسانا .
[
ص:
759 ]
يتبعهم فعرف الطويلتين ، ولم يعرف صاحبة الرجلين من خشب - وذكر فيها أيضا - آخر أهل النار خروجا من النار ، وأنه يرى شجرة ، فيسأل أن يجعل تحتها ، فيقال له : لعلك تسأل غيرها فيواثق أن لا يسأل غيرها ، ثم يرى أخرى ، فيسأل أن يؤذن فيها ، فيقال : ألم تواثقني أن لا تسأل غير الذي أعطيتك ، فيواثق أيضا أن لا يسأل غيرها ، ثم يسأل ، )
قال
أبو المعتمر :
وأعجبني هذا أنه يواثق فلا يفي ، وهو يعطى الذي يسأل ، ونحوا من هذا إن شاء الله .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة