وقد روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة - رضي الله عنه -
nindex.php?page=showalam&ids=15990وسعيد بن المسيب أن المراد بهذه الآية هو في الصلاة خاصة .
477 - حدثنا
محمد بن خزيمة ، قال : حدثنا
حجاج ، قال : حدثنا
عبد العزيز بن مسلمة القسملي ، عن
إبراهيم الهجري ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16699أبي عياض ، عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة - رضي الله عنه - ، في هذه الآية : ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون ) ، قال : " في الصلاة " .
478 - حدثنا
محمد ، قال : حدثنا
حجاج ، قال : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15744حماد بن سلمة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15990سعيد بن المسيب ، في قوله - عز وجل - : " ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون ) ، قال : في الصلاة .
فهذا
nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة nindex.php?page=showalam&ids=15990وابن المسيب قد قالا في تأويل هذه الآية ما قد صرفا تأويلها إليه مما ذكرناه
[ ص: 245 ] .
وقد روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة - رضي الله عنه - في السبب الذي من أجله نزلت ما :
479 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12391إبراهيم بن مرزوق ، قال : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15679حبان بن هلال ، قال : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16381عبد العزيز بن مسلم ، قال : حدثنا
إبراهيم الهجري ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13538ابن عياض ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة - رضي الله عنه - ، قال :
" كانوا يتكلمون في الصلاة ، فأنزل الله - عز وجل - : ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون ) " .
فكان هذا الحديث قد اتصل عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة بذكر السبب الذي من أجله نزول هذه الآية وأنه في الصلاة ، لا في الخطبة .