عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها
باب ما يستحب للمرء من استخارة الله عز وجل في الأمر يقصد له
فهرس الكتاب
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها
الخرائطي - محمد بن جعفر بن سهل السامري الخرائطي
صفحة
299
جزء
916 - حدثنا
محمد بن جابر الضرير ،
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15020
عبد الله بن مسلمة بن قعنب ،
حدثنا
عبد الرحمن بن المبارك ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16920
محمد بن المنكدر ،
عن
جابر ،
رضي الله عنه قال : "
nindex.php?page=hadith&LINKID=673238
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمر ، كما يعلمنا السورة من القرآن ، يقول : إذا هم أحدكم بأمر ، فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم فإن كنت تعلم أن هذا الأمر ، تسميه بعينه الذي تريده ، خير لي في ديني ومعاشي ومعادي وعاقبة أمري ، فاقدره لي ، ويسره ، وبارك لي فيه ، وإن كنت تعلمه شرا لي مثل الأول فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم أرضني به أو قال : في عاجل أمري وآجله
" .
[
ص:
299 ]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة