عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
الإبانة الكبرى لابن بطة
كتاب القدر
الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
فهرس الكتاب
الإبانة الكبرى لابن بطة
ابن بطة - عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري الحنبلي
صفحة
300
جزء
1316 - حدثنا
أبو بكر محمد بن محمود السراج ،
قال : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15936
زياد بن أيوب ،
قال : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16996
محمد بن عبيد ،
قال : حدثنا
هاشم بن البريد ،
عن
إسماعيل الحنفي ،
عن
مسلم البطين ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12067
أبي عبد الرحمن السلمي ،
قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=682123
" أخذ بيدي
علي
رضي الله عنه ، فانطلقنا نمشي حتى جلسنا على
شاطئ الفرات ،
فقال
علي :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من نفس منفوسة إلا قد سبق لها من الله عز وجل شقاء أو سعادة " ، فقام رجل فقال : يا رسول الله! ففيم إذا نعمل ؟ قال : " اعملوا ، فكل ميسر لما خلق له " ، ثم قرأ هذه الآية
فأما من أعطى واتقى
وصدق بالحسنى
فسنيسره لليسرى
وأما من بخل واستغنى
[
ص:
300 ]
وكذب بالحسنى
فسنيسره للعسرى
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
تفسير الآية