1. الرئيسية
  2. الإبانة الكبرى لابن بطة
  3. كتاب القدر
  4. الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
صفحة جزء
1319 - حدثنا إسماعيل بن محمد الصفار ، قال : حدثنا الحسن بن عرفة ، قال : حدثنا إسماعيل بن إبراهيم بن علية ، عن يزيد بن مطرف بن عبد الله بن الشخير ، عن عمران بن حصين ، قال : " قال رجل : يا رسول الله! أعلم الله أهل الجنة من أهل النار ؟ قال : " نعم " قال : ففيم يعمل العاملون ؟ قال : " اعملوا فكل ميسر " ، أو كما قال " .

التالي السابق


الخدمات العلمية