عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
الإبانة الكبرى لابن بطة
كتاب القدر
الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
فهرس الكتاب
الإبانة الكبرى لابن بطة
ابن بطة - عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري الحنبلي
صفحة
304
جزء
1324 - حدثنا
أبو الحسن الشني ،
قال : حدثنا
إسحاق بن إبراهيم الدبري ،
(ح) ، وحدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14642
الصفار ،
قال : حدثنا
الرمادي ،
قالا : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16360
عبد الرزاق ،
قال : أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=17124
معمر ،
عن
منصور ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=15979
سعد بن عبيدة ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12067
أبي عبد الرحمن السلمي ،
nindex.php?page=hadith&LINKID=661794
عن
nindex.php?page=showalam&ids=8
علي بن أبي طالب ،
رضي الله عنه ، قال : خرجنا على جنازة ، فبينا نحن
[
ص:
304 ]
بالبقيع ،
إذ خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيده مخصرة ، فجلس ثم نكت بها في الأرض ساعة ، ثم قال : " ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة والنار ، وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة " ، قال : فقال رجل : أفلا نتكل على كتابها يا رسول الله وندع العمل ؟ قال " لا ، ولكن ، اعملوا ، فكل ميسر ، أما أهل الشقاء ؛ فييسرون لعمل الشقاء ، وأما أهل السعادة ؛ فييسرون لعمل السعادة " . قال : ثم تلا هذه الآية
فأما من أعطى واتقى
وصدق بالحسنى
فسنيسره لليسرى
وأما من بخل واستغنى
وكذب بالحسنى
فسنيسره للعسرى
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
تفسير الآية