عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
الإبانة الكبرى لابن بطة
الكتاب الثالث الرد على الجهمية
باب الإيمان بأن الله عز وجل يضحك
فهرس الكتاب
الإبانة الكبرى لابن بطة
ابن بطة - عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري الحنبلي
صفحة
101
جزء
72 - حدثنا
القافلائي ،
قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12563
محمد بن إسحاق ،
قال : ثنا
عمرو بن زرارة المصيصي ،
قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16753
عيسى بن يونس ،
قال : ثنا
سعيد بن عثمان البلوي ،
عن
عروة بن
[
ص:
101 ]
سعيد الأنصاري ،
عن أبيه ، عن
حصين بن وحوح ،
nindex.php?page=hadith&LINKID=913745
أن
طلحة بن البراء ،
لما لقي النبي صلى الله عليه وسلم قال : يا رسول الله ، مرني بما أحببت ولا أعصي لك أمرا ، فعجب لذلك النبي صلى الله عليه وسلم وهو غلام فقال له النبي صلى الله عليه وسلم عند ذلك : " فاقتل أباك " ، قال : فخرج موليا ليفعل ، فدعاه ، فقال : " إني لم أبعث بقطيعة رحم " فمرض
طلحة
بعد ذلك فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده في الشتاء في برد وغيم ، فلما انصرف قال لأهله : " إني لأرى
طلحة
قد حدث فيه الموت ، فآذنوني به حتى أشهده وأصلي عليه ، وعجلوه فإنه لا تنبغي لجيفة مسلم أن تحبس بين ظهراني أهله " فلم يبلغ النبي صلى الله عليه وسلم
بني سالم بن عوف
حتى توفي وجن عليه الليل ، وكان فيما قال : ادفنوني ولا تدعوا لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ فإني أخوف ما أخاف عليه اليهود أن يصاب في شيء ، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم حين أصبح فجاء حتى وقف على قبره فصف وصف الناس معه ، ثم رفع يديه فقال : " اللهم الق
طلحة
يضحك إليك وتضحك إليه " ثم انصرف .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة