عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
الإبانة الكبرى لابن بطة
الكتاب الثالث الرد على الجهمية
باب الإيمان والتصديق بأن الله تعالى ينزل في كل ليلة إلى سماء الدنيا من غير زوال ولا كيف
فهرس الكتاب
الإبانة الكبرى لابن بطة
ابن بطة - عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري الحنبلي
صفحة
216
جزء
أبو الدرداء :
169 - حدثنا
القافلائي ،
قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12563
محمد بن إسحاق ،
قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13918
محمد بن إبراهيم ،
قال : ثنا
يحيى بن بكير المصري ،
قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15124
الليث ،
قال :
[
ص:
216 ]
حدثني
زيادة بن محمد الأنصاري ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=14980
محمد بن كعب القرظي ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16789
فضالة بن عبيد ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=4
أبي الدرداء ،
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=914049
" إن الله عز وجل ينزل في ثلاث ساعات يبقين من الليل فيفتتح الذكر في الساعة الأولى ، الذي لم يره أحد غيره ، فيمحو ما يشاء ويثبت ما يشاء ، ثم ينزل الساعة الثانية إلى جنة عدن ، وهي داره التي لم يرها غيره ، ولم تخطر على قلب بشر ، وهي مسكنه لا يسكنها معه من بني آدم غير ثلاثة النبيين والصديقين والشهداء ، ثم يقول : طوبى لمن دخلك ، ثم ينزل في الساعة الثالثة إلى السماء الدنيا بروحه
[
ص:
217 ]
وملائكته فتتقلص ثم يقول : قومي بعزتي ، ثم يطلع على عباده فيقول : ألا هل من مستغفر يستغفرني أغفر له ؟ ألا هل من سائل يسألني أعطيه ؟ ألا هل من داع يدعوني أجيبه ؟ حتى تكون صلاة الفجر ، وكذلك يقول الله عز وجل :
وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا
، يشهده الله وملائكة الليل والنهار "
رواه من طرق :
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
تفسير الآية