( 28 ) قوله : الاشتغال بالسنة عقيب الفرض أفضل من الدعاء إلخ . ذكر شمس الأئمة الحلواني : أنه لا بأس بأن يقرأ بين الفرض والسنة الأوراد انتهى . أقول لا [ ص: 28 ] بأس ، يستعمل لما تركه أولى وما تركه أولى ، مرجعه إلى كراهة التنزيه فيستفاد منه أن قراءة الأوراد بين الفريضة والسنة مكروه تنزيهيا