عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
الأشباه والنظائر على مذاهب أبي حنيفة النعمان
الفن الثاني من الأشباه والنظائر وهو فن الفوائد
كتاب الصلاة
فهرس الكتاب
الأشباه والنظائر على مذاهب أبي حنيفة النعمان
ابن نجيم - زين الدين بن إبراهيم بن محمد
صفحة
33
جزء
1
2
3
4
43 -
تقليل القراءة في سنة الفجر
أفضل من تطويلها .
عرض الحاشية
( 43 ) قوله :
تقليل القراءة في سنة الفجر
أفضل من تطويلها . في شرح المنية
للبرهان الحلبي
: والمستحب في سنة الفجر التحقيق ، وأن يقرأ في أولها مع الفاتحة : {
قل يا أيها الكافرون
} ، وفي الثانية الإخلاص ، أما الأول : فلقول
عائشة
رضي الله عنها : " {
nindex.php?page=hadith&LINKID=27868
كان رسول الله يصلي ركعتي الفجر فيخفف ، حتى أقول هل قرأ فيهما بأم الكتاب ؟
} " متفق عليه . وأما الثاني : فلما روى
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبو هريرة
رضي الله عنه {
nindex.php?page=hadith&LINKID=6033
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الفجر : {
قل يا أيها الكافرون
} ، و " قل هو الله أحد
} " رواه
مسلم
. واختلفوا هل الأفضل تأخيرهما أو تقديمهما ؟ قيل التأخير أفضل للتقرب من الفرض ، وقيل التقديم وهو الذي يدل عليه الأحاديث ( انتهى ) .
وفي القنية في باب السنن : القصر في ركعتي الفجر في القراءة أفضل من التطويل . وقيل : الأفضل أن تطال . وقيل : لو طول القراءة فيهما لا يجوز ، بخلاف الفرض ( انتهى ) .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة