16 - فلا يتبعها في ستة مسائل ، ولا يفرد بحكم ما دام متصلا بها ; فلا يباع ولا يوهب إلا في إحدى عشرة مسألة يفرد بها في الإعتاق ، والتدبير 17 - والوصية به وله ; والإقرار به وله ، 18 - بالشرط المذكور في المتون في الوصية ، والإقرار ويثبت نسبه .
( 16 ) قوله : فلا يتبعها في ستة مسائل إلخ . أقول : المذكور خمس لا ست ويزاد عليها أنه لا يتبعها في الكتابة والإجازة والإيصاء والوصية بخدمتها فهي تسع .
( 17 ) قوله : والوصية به وله . أقول : وأما الوصية عليه فقد ذكرها قريبا في قوله وينبغي أن يصح الوقف عليه كالوصية .
( 18 ) قوله : بالشرط المذكور في المتون في الوصية والإقرار وهو أن يذكر سببا صالحا .