( 346 ) قوله : لو اختلف اللسان ، والقلب ، كما لو نوى بقلبه الظهر ونطق بالعصر ، أو بقلبه الحج ونطق بالعمرة ، أو بعكسه صح كما في فتح القدير . ( 347 ) قوله : إن عقدت الكفارة : أي إن عقدت اليمين موجبة للكفارة إن حنث ، هذا هو المراد من هذه العبارة ، وإن كانت عبارته لا تؤديه