36 - أنبأ
عمرو بن محمد بن منصور ، nindex.php?page=showalam&ids=13720ومحمد بن يعقوب ، قالا : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12258أحمد بن سلمة ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12137محمد بن العلاء ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12156أبو معاوية ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12044أبي صالح ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، أو عن
nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد ، شك
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش ، قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=657048لما كان غزوة تبوك أصاب الناس مجاعة ، فقالوا : يا رسول الله لو أذنت لنا فنحرنا نواضحنا فأكلنا وادهنا ، فقال رسول الله [ ص: 178 ] صلى الله عليه وسلم : " أفعل " ، فجاء عمر ، فقال : يا رسول الله إن فعلت قل الظهر ، ولكن ادعهم بفضل أزوادهم ، ثم ادع الله لهم عليها بالبركة ، لعل الله أن يجعل في ذلك ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " نعم " ، فدعا بنطع فبسطه ، ثم دعا بفضل أزوادهم ، فجعل الرجل يجيء بكف ذرة ، ويجيء الآخر بكف تمر ، ويجيء الآخر بكسرة ، حتى اجتمع على النطع من ذلك شيء يسير ، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبركة ، ثم قال لهم : " خذوا في أوعيتكم " ، فأخذوا في أوعيتهم حتى ما تركوا في العسكر وعاء إلا ملؤوه .
قال : فأكلوا حتى شبعوا وفضلت فضلة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسول الله ، لا يلقى الله بهما عبد غير شاك ، فيحجب عن الجنة " . ا ه . هذا حديث صحيح أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم بن الحجاج وتركه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري من هذا الوجه . ا هـ . رواه
nindex.php?page=showalam&ids=13709عبيد الله الأشجعي وغيره ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16872مالك بن مغول ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16258طلحة بن مصرف ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12044أبي صالح ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة نحوه ، ولم يشك . ا هـ . ورواه
nindex.php?page=showalam&ids=16799فليح بن سليمان ، عن
سهيل ، عن أبيه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة نحوه سواء ، أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11970أبو حاتم ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15473يحيى بن صالح ، ثنا
فليح . ا ه .
[ ص: 179 ]