651 - أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=13060أحمد بن سليمان بن أيوب ، بدمشق ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12011أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15473يحيى بن صالح ، (ح) وأنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=12914محمد بن عبيد الله ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17182موسى بن هارون ، (ح) وأنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=11896محمد بن إبراهيم بن الفضل ، وأحمد بن إسحاق ، قالا : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12258أحمد بن سلمة ، قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16818قتيبة بن سعيد ، قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16379عبد العزيز بن محمد الدراوردي ، عن
ثور بن زيد ، عن
أبي الغيث ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، قال :
[ ص: 668 ] nindex.php?page=hadith&LINKID=657174خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر ففتح الله علينا ، فلم نغنم ذهبا ولا ورقا ، غنمنا المتاع والطعام والثياب ، ثم انطلقنا إلى الوادي ، ومع رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد له وهبه له رجل من جذام يدعى رفاعة بن زيد من بني الضبيب ، فلما نزلوا الوادي قام عبد رسول الله صلى الله عليه وسلم فرمي بسهم فكان فيه حتفه ، فقلنا : هنيئا له الشهادة يا رسول الله ، فقال : " كلا والذي نفسي بيده ، إن الشملة تلتهب عليه نارا ، أخذها يوم خيبر من المغانم لم يصبها المقاسم " ، قال : ففزع الناس ، فجاء رجل بشراك أو شراكين ، فقال : يا رسول الله أصبت هذا يوم خيبر ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " شراك من نار أو شراكان من نار " . ا هـ .
سمعت
محمد بن عبيد الله بن أبي رجاء يقول : سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=17182موسى بن هارون يقول : في هذا الحديث وهم ، والوهم من
ثور لأن
مالكا وافق
الدراوردي في لفظ الحديث ، وموضع الوهم أن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبا هريرة قال :
خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر ، وإنما قدم nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة المدينة بعد خروج النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فأدرك النبي صلى الله عليه وسلم وقد فتح خيبر " ا هـ .
[ ص: 669 ] روى
nindex.php?page=showalam&ids=12563محمد بن إسحاق ، عن
ثور ، عن
أبي الغيث ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة قال :
انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى وادي القرى عشية فنزل ، وغلام له يضع رحله ، ولم يقل : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .