عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
دلائل النبوة لأبي نعيم
الفصل الحادي عشر في ذكر نشوه وتصرف الأحوال به إلى أن أكرمه الله عز وجل بالوحي
ذكر خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الشام ثانيا مع ميسرة غلام خديجة رضي الله عنها
فهرس الكتاب
دلائل النبوة لأبي نعيم
أبو نعيم الأصبهاني - أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق الأصبهاني
صفحة
176
جزء
ومما يدخل في هذا الباب مما خص الله به نبيه في الجاهلية الجهلاء أن وفقه لوضع الحجر الأسود موضعه بيده لما اختلفت قريش في وضعه ، دلالة بصحة نبوته .
113 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14687
سليمان بن أحمد
قال : ثنا
أحمد بن القاسم بن مساور
قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15982
سعيد بن سليمان الواسطي
قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16285
عباد بن العوام ،
عن
هلال بن خباب ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879
مجاهد
قال : حدثني مولاي
nindex.php?page=showalam&ids=4814
عبد الله بن السائب
قال :
كنت فيمن بنى البيت وأخذت حجرا فسويته ووضعته إلى جنب
[
ص:
176 ]
البيت وإن قريشا قد اختلفوا في الحجر حيث أرادوا وضعه ، حتى كاد أن يكون بينهم قتال بالسيوف ، فقالوا : اجعلوا بينكم أول رجل يدخل من الباب ، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانوا يسمونه في الجاهلية " الأمين " فقالوا : قد دخل الأمين ، فقالوا : يا
محمد
قد رضينا بك ، فدعا بثوب فبسطه ، ثم وضع الحجر فيه ، ثم قال لهذا البطن ولهذا البطن ، لجميع البطون من قريش : " ليأخذ كل رجل من كل بطن منكم بناحية من الثوب ، فرفعوه ، فأخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضعه " .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة