عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
دلائل النبوة لأبي نعيم
الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية
عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
فهرس الكتاب
دلائل النبوة لأبي نعيم
أبو نعيم الأصبهاني - أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق الأصبهاني
صفحة
208
جزء
158 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12796
محمد بن أحمد بن الحسن
قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16999
محمد بن عثمان بن أبي شيبة
قال : ثنا
ضرار بن صرد
قال : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17116
معتمر بن سليمان
قال : سمعت أبي يذكر عن
نعيم بن أبي هند ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=11973
أبي حازم ،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبي هريرة
رضي الله عنه قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=662013
قال
أبو جهل :
أيعفر
محمد
وجهه بين أظهركم ؟ قالوا : نعم ، قال : والله لئن رأيته يفعل لأطأن رقبته ولأعفرن وجهه في التراب ، قال : فأتاه وهو يصلي ليطأ على رقبته فما علم به إلا وهو ينكص على عقبيه ، ويرجع إلى خلفه ، ويتقي بيده ، فقيل له : ما لك ؟ قال : رأيت بيني وبينه خندقا من نار وهولا ، ورأيت ملائكة ذوي أجنحة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أما لو دنا مني لاختطفته الملائكة عضوا عضوا فأنزل الله تعالى :
كلا إن الإنسان ليطغى
أن رآه استغنى
إلى قوله تعالى :
إن كذب وتولى
يعني أبا جهل
فليدع ناديه
قومه
سندع الزبانية
: الملائكة " .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
تفسير الآية