56 - باب العقيقة
1840 - أخبرنا
أبو محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار ببغداد ، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14642إسماعيل بن محمد الصفار ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14386أحمد بن منصور ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17240هشام بن حسان ، عن
حفصة بنت سيرين ، عن
الرباب ، عن
سلمان بن عامر [الضبي ] ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=663804 " مع الغلام عقيقة فأهريقوا عنه دما وأميطوا عنه الأذى " . 1841 - وروينا عن
nindex.php?page=showalam&ids=17245هشام ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن أنه قال :
" إماطة الأذى حلق الرأس " . 1842 - وروينا عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن ، عن
سمرة أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=700070 " كل غلام رهينة بعقيقته تذبح عنه يوم سابعه ويحلق رأسه ويسمى " . 1843 - وروينا عن النبي صلى الله عليه وسلم
" أنه عق عن الحسن والحسين وحلق شعورهما وتصدقت nindex.php?page=showalam&ids=129فاطمة بزنته فضة " . [ ص: 231 ] وروي أنه أمر أن تعطى القابلة رجل العقيقة .
1844 - وفي حديث
nindex.php?page=showalam&ids=18102أم كرز أنها
nindex.php?page=hadith&LINKID=674375سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول في العقيقة " عن الغلام شاتان مكافئتان وعن الجارية شاة لا تضركم ذكرانا كن أم إناثا " .
وسمعته يقول :
nindex.php?page=hadith&LINKID=674375 " أقروا الطير على مكناتها " . 1845 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14070أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13720أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12264أحمد بن شيبان الرملي ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان بن عيينة ، عن
عبد الله بن أبي يزيد ، عن أبيه ، عن
سباع بن ثابت سمعه من
nindex.php?page=showalam&ids=18102أم كرز الكعبية تحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=663803 " عن الغلام شاتان " . . ، فذكره غير أنه قال : " على مكاناتها " .
1846 - قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ( رضي الله عنه ) : كان العربي في الجاهلية إذا لم ير طيرا سابحا فرأى طيرا في وكره حركه ليطير ، فينظر أيسلك له طريق الأشائم أو طريق الأيامن ، فنهى عن ذلك ، والله أعلم .
* * *
*