عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي
باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
فهرس الكتاب
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي
البيهقي - أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي
صفحة
111
جزء
39 - وقال :
فإن لم يكن على القول دلالة من كتاب ولا سنة ، كان قول
nindex.php?page=showalam&ids=1
أبي بكر ،
أو
nindex.php?page=showalam&ids=2
عمر ،
أو
nindex.php?page=showalam&ids=7
عثمان ،
أو علي رضي الله عنهم أحب إلي أن أقول به ؛ من قول غيرهم إن خالفهم من قبل أنهم أهل علم ، وحكام ،
ثم ساق الكلام إلى أن قال : فإن اختلف الحكام ، استدللنا الكتاب والسنة في اختلافهم ، فصرنا إلى القول الذي عليه الدلالة من الكتاب والسنة ، وقل ما يخلو اختلافهم من دلائل كتاب أو سنة ، وإن اختلف المفتون يعني من الصحابة بعد الأئمة بلا دلالة فيما اختلفوا فيه ، نظرنا إلى الأكثر ،
[
ص:
111 ]
فإن تكافؤوا ، نظرنا إلى أحسن أقاويلهم مخرجا عندنا ، وإن وجدنا للمفتين في زماننا ، وقبله اجتماعا في شيء ، لا يختلفون فيه ، تبعناه ، وكان
أحد طرق الأخبار الأربعة ، وهي : كتاب الله ، ثم سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، ثم القول لبعض أصحابه ، ثم اجتماع الفقهاء ، فإذا نزلت نازلة ، لم نجد فيها واحدة من هذه الأربعة الأخبار ، فليس السبيل في الكلام في النازلة إلا اجتهاد الرأي .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
ترجمة العلم