1587 - أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15013محمد بن الحسين القطان ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=15866دعلج بن أحمد ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14614محمد بن علي بن زيد الصائغ ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=16000سعيد بن منصور ، حدثهم قال : نا
هشيم ، أنا
nindex.php?page=showalam&ids=14835العوام بن حوشب ، نا
إبراهيم التميمي قال : " خلا
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب ذات يوم ، فجعل يحدث نفسه ، فأرسل إلى
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال : كيف تختلف هذه الأمة وكتابها واحد ، ونبيها واحد ، وقبلتها واحدة ؟ قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : يا أمير المؤمنين ، إنما أنزل علينا القرآن فقرأناه ، وعلمنا فيم نزل ، وإنه يكون بعدنا أقوام يقرؤون القرآن ، ولا يعرفون فيم نزل ، فيكون لكل قوم فيه رأي ، فإذا كان لكل قوم فيه رأي اختلفوا ، فإذا اختلفوا اقتتلوا ، فزبره
عمر وانتهره ، فانصرف
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس . ثم دعاه بعد ، فعرف الذي قال ، ثم قال : إيه ، أعد علي " .
* وهذا كله يدل أن
التفسير يتضمن أحكاما ، طريقها النقل ، فيلزم كتبه ، ويجب حفظه .
* إلا أن العلماء قد احتجوا في التفسير بقوم لم يحتجوا بهم في مسند الأحاديث المتعلقة بالأحكام ، وذلك لسوء حفظهم الحديث ، وشغلهم بالتفسير ، فهم بمثابة
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم بن أبي النجود ، حيث احتج به في القراءات دون الأحاديث المسندات ، لغلبة علم القرآن عليه ، فصرف عنايته إليه .