ما لذتي إلا رواية مسند قد قيدت بفصاحة الألفاظ ومجالس فيها تحل سكينة ومذاكرات معاشر الحفاظ نالوا الفضيلة والكرامة والنهى من ربهم برعاية وحفاظ لاظو برب العرش لما أيقنوا أن الجنان لعصبة لواظ