حدثنا
محمد بن عثمان العقبي ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13338يزيد بن عبد الصمد الدمشقي ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12153أبو مسهر ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15995سعيد بن عبد العزيز، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17134مكحول، قال:
لا حلم لمن لا جاهل له.
وحدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16696عمرو بن محمد ، حدثنا
الغلابي ، حدثنا
مهدي بن سابق، قال: قال
المأمون: يحسن بالملوك الحلم عن كل أحد، إلا عن ثلاثة: قادح في ملك، أو مذيع لسر، أو متعرض لحرمة.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=13053أبو حاتم - رضي الله عنه - : الحلم على ضربين: أحدهما: ما يرد على النفس من قضاء الله من المصائب التي امتحن الله بها عباده، فيصبر العاقل تحت ورودها، ويحلم عن الخروج إلى ما لا يليق بأهل العقل.
والآخر: ما يرد على النفس بضد ما تشتهيه من المخلوقين، فمن تعود الحلم فليس بمحتاج إلى التصبر؛ لاستواء العدم والوجود عنده.
كما حدثنا
أبو حمزة محمد بن يوسف بن عمر بنسا، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14302يعقوب بن إبراهيم الدورقي ، حدثنا
عبد الله بن صالح العجلي، قال: سمعت
ابن أبي عتبة يقول: قيل
nindex.php?page=showalam&ids=13669للأحنف بن قيس التميمي: ممن تعلمت الحلم؟ قال: من
قيس بن عاصم التميمي، أتاه آت وهو محتب، فقال: ابن أخيك قتل ابنك، قال: عصى ربه، وفت عضده، وقطع رحمه، جهزوه، وما حل حبوته، فمنه تعلمت الحلم.
حدثنا
محمد بن شاذل الهاشمي ، حدثنا
أحمد بن الخليل البغدادي ، حدثنا
علي بن الحسين بن شقيق ، أخبرنا
عبد الله ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15634جعفر بن سليمان، قال: كانت امرأة
بالبصرة متعبدة تصيبها المصائب، فننكر من صبرها، حتى أصابتها مصيبة موجعة فصبرت، فذكرت ذلك لها، فقالت: ما من مصيبة تصيبني، فأذكر معها النار، إلا صارت في عيني مثل التراب.
حدثنا
بكر بن أحمد بن سعيد الطاحي بالبصرة، حدثنا
عمرو بن إسحاق بن خلاد الجهضمي ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15795خالد بن خداش ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15561بكر بن مضر [ ص: 215 ] قال: كان
أبو الهيثم مات ولده، وبقي له بني صغير، فمات، فأتاه إخوانه يعزونه وهو في ناحية المسجد، فقال لهم: تركني حزن يوم القيامة لا آسى على شيء فاتني، ولا أفرح لما أتاني.
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14474محمد بن إسحاق الثقفي ، حدثنا
القاسم بن الحسن الزبيدي ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12418إسحاق بن إبراهيم، قال: مات ابن
لشريح، فلم يصيحوا عليه، ولم يشعر به أحد، فقيل له: يا أبا آمنة، كيف هو؟ قال: قد سكن علزه، ورجاه أهله، ولم يكن منذ اشتكى أسكن منه الليلة.