حدثني
محمد بن عثمان العقبي ، حدثنا
عمران بن موسى بن أيوب ، حدثني أبي،
[ ص: 225 ] حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=16753عيسى بن يونس ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16971محمد بن سوقة، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16920محمد بن المنكدر، قال:
نعم العون على تقوى الله الغنى.
وأنشدني
علي بن محمد البسامي: أرى كل ذي مال يسود بماله وإن كان لا أصل هناك ولا فصل وآخر منسوبا إلى الرأي خاملا
وأنوك مجهولا له الجاه والنبل فلا ذا بفضل الرأي أدرك بلغة
ولم أر هذا ضره النوك والجهل
وأنشدني
منصور بن محمد الكريزي ،
nindex.php?page=showalam&ids=17299ليحيى بن أكثم: إذا قل مال المرء قل بهاؤه وضاقت عليه أرضه وسماؤه
وأصبح لا يدري، وإن كان حازما أقدامه خير له أم وراؤه
ولم يمض في وجه من الأرض واسع من الناس إلا ضاق عنه فضاؤه
وأصبح مردودا عليه مقاله وكان به قد يقتدي خطباؤه
وإن يبق لم يضرر عدوا بقاؤه وإن يفن لم يفقد لخير فناؤه
حدثني
محمد بن المهاجر ، حدثنا
أبو أحمد بن حماد البربري ، عن
سليمان بن أبي شيخ ، حدثني
الزبيري، قال: مر
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب ،
بمحمد بن مسلمة وهو يغرس وديا، فقال: ما تصنع يا ابن مسلمة؟ قال: ما ترى، أستغني عن الناس، كما قال صاحبكم
أحيحة بن الجلاح: استغن أومت، فلا يغررك ذو نشب من ابن عم، ولا عم، ولا خال
إني أظل على الزوراء أعمرها إن الحبيب إلى الإخوان ذو المال