عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
عيون الأثر
غزوة خيبر
فهرس الكتاب
ذكر القسمة
ذكر من استشهد بخيبر
أمر وادي القرى
خبر تيماء
عيون الأثر
ابن سيد الناس - محمد بن محمد بن محمد اليعمري
صفحة
191
جزء
وروينا عن
nindex.php?page=showalam&ids=11998
أبي داود
، حدثنا
حسين بن علي العجلي
، حدثنا
يحيى - يعني ابن آدم -
، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15926
ابن أبي زائدة
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12563
محمد بن إسحاق،
nindex.php?page=hadith&LINKID=674544
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300
الزهري
،
nindex.php?page=showalam&ids=16397
وعبد الله بن أبي بكر،
وبعض ولد
nindex.php?page=showalam&ids=80
محمد بن مسلمة،
قالوا: بقيت بقية من أهل
خيبر،
تحصنوا، فسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحقن دماءهم ويسيرهم، ففعل، فسمع بذلك أهل
فدك،
فنزلوا على مثل ذلك..
الحديث.
قلت: وقد يعضد هذا القول ما يأتي في أخبار القسمة، وقد روينا من طريق
nindex.php?page=showalam&ids=11998
أبي داود:
حدثنا
هارون بن زيد بن أبي الزرقاء
، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15744
حماد بن سلمة
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15036
عبيد الله بن عمر،
قال: أحسبه عن
نافع،
nindex.php?page=hadith&LINKID=66735
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12
ابن عمر;
أن النبي صلى الله عليه وسلم قاتل أهل
خيبر،
فغلب على النخل والأرض، وألجأهم إلى قصرهم، فصالحوه على أن لرسول الله صلى الله عليه وسلم الصفراء والبيضاء والحلقة ، ولهم ما حملت ركابهم، على أن لا يكتموا، ولا يغيبوا شيئا، فإن فعلوا فلا ذمة لهم ولا عهد، فغيبوا مسكا
لحيي بن أخطب،
فيه حليهم.
وفي الخبر. قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم
لسعية:
"أين مسك
حيي بن أخطب؟".
قال: أذهبته الحروب والنفقات. فوجدوا المسك، فقتل
ابن أبي الحقيق،
وسبى نساءهم وذراريهم وأراد أن يجليهم. فقالوا: يا
محمد
دعنا نعمل في هذه الأرض، ولنا الشطر ما بدا لك، ولكم الشطر.
[
ص:
191 ]
وزاد
أبو كبر البلاذري
في هذا الخبر، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=66736
فدفع رسول الله صلى الله عليه وسلم
سعية بن عمرو
إلى
الزبير،
فمسه بعذاب، فقال: رأيت
حييا
يطوف في خربة هاهنا، فذهبوا إلى الخربة، ففتشوها، فوجدوا المسك . فقتل رسول الله صلى الله عليه وسلم ابني
أبي الحقيق،
فأحدهما زوج
nindex.php?page=showalam&ids=199
صفية بنت حيي بن أخطب،
وسبى نساءهم وذراريهم، وقسم أموالهم للنكث الذي نكثوا.
ففي هذا أنها فتحت صلحا، وأن الصلح انتقض، فصارت عنوة، ثم خمسها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقسمها.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة