736 - ( 6 ) - حديث
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر : {
nindex.php?page=hadith&LINKID=73669سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول قبل موته : لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله }.
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم بهذا من طريق
nindex.php?page=showalam&ids=12026أبي سفيان ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر ، ومن طريق
nindex.php?page=showalam&ids=11862أبي الزبير عنه ، وفي
nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة من طريق
أبي صالح ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر ، وفي ثقات
nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان أن بعض
السلف سئل عن معناه ، فقال : معناه أنه لا يجمعه والفجار في دار واحدة . وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي : معناه :
أحسنوا أعمالكم حتى يحسن ظنكم بربكم ، فمن أحسن عمله حسن ظنه بربه ، ومن ساء عمله ساء ظنه . وفي الباب عن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس رويناه في الخلفيات بسند فيه نظر .
وفي الصحيحين
[ ص: 214 ] عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة مرفوعا : {
nindex.php?page=hadith&LINKID=53825قال الله أنا عند ظن عبدي بي }وروى
nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا في كتاب المحتضرين عن
nindex.php?page=showalam&ids=12354إبراهيم قال : كانوا يستحبون أن يلقنوا العبد محاسن عمله عند موته ، لكي يحسن ظنه بربه ، وعن
سوار بن معتمر قال لي أبي : حدثني بالرخص ، لعلي ألقى الله وأنا حسن الظن به .
قوله : استحب بعض التابعين قراءة سورة الرعد ، انتهى . والمبهم المذكور هو
nindex.php?page=showalam&ids=11867أبو الشعثاء جابر بن زيد ، صاحب
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=15204أبو بكر المروزي في كتاب الجنائز له ، وزاد : فإن ذلك تخفيف عن الميت ، وفيه أيضا عن
الشعبي قال : كانت
الأنصار يستحبون أن يقرءوا عند الميت سورة البقرة ، وأخرج
المستغفري في فضائل القرآن أثر
nindex.php?page=showalam&ids=11866أبي الشعثاء المذكور نحوه .