( حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14418الحسن بن محمد الزعفراني ) بفتح الفاء منسوب إلى قرية يقال لها
الزعفرانية ، ( أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15697حجاج بن محمد قال : قال
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج ) بجيمين مصغرا قيل : اسمه
nindex.php?page=showalam&ids=13036عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج ، نسب إلى جده ( أخبرني
محمد بن يوسف أن
nindex.php?page=showalam&ids=16572عطاء بن يسار أخبره ، أن
nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة ) اسمها هند بنت أبي أمية ( أخبرته أنها قربت ) بتشديد الراء أي قدمت ( إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جنبا مشويا ) قال شارح : من شاة ورد بأنه لا دليل لهذا التقييد ( فأكل منه ) قيل : المناسبة بين ذكر هذا عقب الحلواء والعسل ، أن هذه الثلاثة أفضل الأغذية ، وأنفعها للبدن والكبد والأعضاء ، ولا ينفر منها إلا من به علة ، أو آفة ، وقد روى
nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه وغيره بسند ضعيف ،
nindex.php?page=hadith&LINKID=10345267اللحم سيد الطعام لأهل الدنيا والآخرة [ ص: 258 ] وله شواهد منها عند
أبي نعيم ، عن
علي مرفوعا ،
nindex.php?page=hadith&LINKID=10345268سيد طعام أهل الدنيا اللحم ، ثم الأرز ، ومنها عند
أبي الشيخ عن
أبي سمعان ، سمعت علماءنا يقولون :
كان أحب الطعام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم اللحم ، وهو يزيد في السمع ، وهو سيد الطعام في الدنيا والآخرة .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري : وأكله يزيد سبعين قوة ، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : أكله يزيد في العقل ، وعن
علي رضي الله عنه أنه يصفي اللون ، ويحسن الخلق ، ومن تركه أربعين يوما ساء خلقه ، ذكره في الإحياء ( ثم قام إلى الصلاة وما توضأ ) قال المصنف : حديث صحيح فيكون ناسخا لحديث
nindex.php?page=hadith&LINKID=10345269توضئوا مما مسته النار ، إن كان المراد منه الوضوء الشرعي ، ويوافقه الخبر الصحيح
nindex.php?page=hadith&LINKID=10345270وإن كان آخر الأمرين من فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك الوضوء مما غيرت النار .