( أطط ) فيه :
nindex.php?page=hadith&LINKID=1003252 " أطت السماء وحق لها أن تئط " الأطيط صوت الأقتاب . وأطيط الإبل : أصواتها وحنينها . أي أن كثرة ما فيها من الملائكة قد أثقلها حتى أطت . وهذا مثل وإيذان بكثرة الملائكة ، وإن لم يكن ثم أطيط ، وإنما هو كلام تقريب أريد به تقرير عظمة الله تعالى .
( هـ ) ومنه الحديث الآخر
العرش على منكب إسرافيل ، وإنه ليئط أطيط الرحل الجديد يعني كور الناقة ، أي أنه ليعجز عن حمله وعظمته ، إذ كان معلوما أن أطيط الرحل بالراكب إنما يكون لقوة ما فوقه وعجزه عن احتماله .
( هـ ) ومنه حديث
أم زرع " فجعلني في أهل أطيط وصهيل " أي في أهل إبل وخيل .
* ومنه حديث الاستسقاء
" لقد أتيناك وما لنا بعير يئط " أي يحن ويصيح ، يريد ما لنا بعير أصلا ، لأن البعير لا بد أن يئط .
* ومنه المثل " لا آتيك ما أطت الإبل " .
* ومنه حديث
nindex.php?page=showalam&ids=364عتبة بن غزوان " ليأتين على باب الجنة وقت يكون له فيه أطيط " أي صوت بالزحام .
* وفي حديث
nindex.php?page=showalam&ids=12336أنس بن سيرين قال " كنت مع
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك حتى إذا كنا بأطيط والأرض فضفاض " أطيط : موضع بين البصرة والكوفة .