صفحة جزء
( دوك ) ( هـ ) في حديث خيبر لأعطين الراية غدا رجلا يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ، فبات الناس يدوكون تلك الليلة أي يخوضون ويموجون فيمن يدفعها إليه . يقال : وقع الناس في دوكة ودوكة : أي في خوض واختلاط .

التالي السابق


الخدمات العلمية