( أهل ) ( س ) فيه :
nindex.php?page=hadith&LINKID=996115أهل القرآن هم أهل الله وخاصته أي حفظة القرآن العاملون به هم أولياء الله والمختصون به اختصاص أهل الإنسان به .
* ومنه حديث
أبي بكر في استخلافه
عمر رضي الله عنهما : " أقول له إذا لقيته : استعملت عليهم
[ ص: 84 ] خير أهلك " يريد خير المهاجرين . وكانوا يسمون
أهل مكة أهل الله تعظيما لهم ، كما يقال بيت الله . ويجوز أن يكون أراد أهل بيت الله ; لأنهم كانوا سكان بيت الله .
* وفي حديث
nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة رضي الله عنها :
nindex.php?page=hadith&LINKID=996116ليس بك على أهلك هوان أراد بالأهل نفسه صلى الله عليه وسلم ، أي لا يعلق بك ولا يصيبك هوان عليهم .
( س ) وفيه :
nindex.php?page=hadith&LINKID=996117 " أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى الآهل حظين والأعزب حظا " الآهل الذي له زوجة وعيال ، والأعزب الذي لا زوجة له ، وهي لغة رديئة ، واللغة الفصحى عزب . يريد بالعطاء نصيبهم من الفيء .
( س ) ومنه الحديث :
لقد أمست نيران بني كعب آهلة أي كثيرة الأهل .
ومنه الحديث :
nindex.php?page=hadith&LINKID=996118 " أنه نهى عن الحمر الأهلية " هي التي تألف البيوت ولها أصحاب ، وهي مثل الإنسية ، ضد الوحشية .
وفيه :
" أنه كان يدعى إلى خبز الشعير والإهالة السنخة فيجيب " كل شيء من الأدهان مما يؤتدم به إهالة . وقيل هو ما أذيب من الألية والشحم . وقيل الدسم الجامد . والسنخة المتغيرة الريح .
( هـ ) ومنه حديث
كعب في صفة النار :
" كأنها متن إهالة " أي ظهرها . وقد تكرر ذكر الإهالة في الحديث .