صفحة جزء
( نفع ) * في أسماء الله تعالى " النافع " هو الذي يوصل النفع إلى من يشاء من خلقه حيث هو خالق النفع والضر ، والخير والشر .

وفي حديث ابن عمر أنه كان يشرب من الإداوة ولا يخنثها ويسميها نفعة سماها بالمرة الواحدة من النفع ، ومنعها من الصرف للعلمية والتأنيث .

هكذا جاء في الفائق فإن صح النقل ، وإلا فما أشبه الكلمة أن تكون بالقاف ، من النقع ، وهو الري . والله أعلم .

التالي السابق


الخدمات العلمية