إلى بلد لا بق فيه ولا أذى ولا نبطيات يفجرن جعفرا
وقيل : الجعفر النهر الملآن ، وبه شبهت الناقة الغزيرة ; قال الأزهري : أنشدني المفضل :من للجعافر يا قومي فقد صريت وقد يساق لذات الصرية الحلب
تأود عسلوج على شط جعفر
وبه سمي الرجل . وجعفر : أبو قبيلة من عامر ، وهم الجعافرة .