تنادوا يال بهثة إذ رأونا فقلنا أحسني ملأ جهينا
وقال ، ابن الأعرابي : وعند جفينة ، وقد ذكرناه في " جفن " ، قال والأصمعي قطرب : جارية جهانة ؛ أي : شابة ، وكأن جهينة ترخيم من جهانة . [ ص: 230 ] قال : جهينة تصغير جهنة ، وهي مثل جهمة الليل ، أبدلت الميم نونا ، وهي القطعة من سواد نصف الليل ، فإذا كانت بين العشاءين فهي الفحمة والقسورة . وجيهان : اسم . أبو العباس أحمد بن يحيى