وهن معا قيام كالشكوب
، وقال : هي الكراكي ; ورواه بعضهم : كالشجوب ، وهي عمد من أعمدة البيت . الأزهري في الثلاثي : والشكبان شباك يسويها الحشاشون في البادية من الليف والخوص ، تجعل لها عرى واسعة ، يتقلدها الحشاش ، فيضع فيها الحشيش ; والنون في شكبان ، نون جمع ، وكأنها في الأصل شبكان فقلبت إلى الشكبان ; وفي نوادر الأعراب : الشكبان ثوب يعقد طرفاه من وراء الحقوين ، والطرفان في الرأس ، يحش فيه الحشاش على الظهر ، ويسمى الحال ; قال أبو سليمان الفقعسي :لما رأيت جفوة الأقارب تقلب الشقبان وهو راكبي
أنت خليل فالزمن جانبي