وأظهر في غلان رقد وسيله علاجيم لا ضحل ولا متضحضح
والعلجوم هنا : الماء الكثير والجمع أضحال وضحول . الجوهري : الضحل الماء القليل ومنه أتان الضحل لأنه لا يغمرها لقلته قال الأزهري : أتان الضحل الصخرة بعضها غمره الماء وبعضها ظاهر . قال شمر : وغدير ضاحل إذا رق ماؤه فذهب . وفي الحديث في كتابه لأكيدر دومة : ولنا الضاحية من الضحل ; هو بالسكون القليل من الماء ، وقيل : الماء القريب المكان ، وبالتحريك مكان الضحل ، ويروى ( الضاحية من البعل ) . والمضحل : مكان يقل فيه الماء من الضحل وبه يشبه السراب . قال : المضحل مكان الضحل ; قال ابن سيده العجاج :حسبت يوما غير قر شاملا ينسج غدرانا على مضاحلا