حتى استفأنا نساء الحي ضاحية وأصبح المرء عمرو مثبتا كاعي
وفي الحديث : ما زالت قريش كاعة حتى مات أبو طالب ; الكاعة : جمع كائع وهو الجبان كبائع وباعة ، وقد كاع يكيع ، ويروى بالتشديد ، أراد أنهم كانوا يجبنون عن أذى النبي - صلى الله عليه وسلم - في حياته فلما مات اجترءوا عليه .