ثمت أعلى رأسه الملوظا
قال : وإما حملته على فعول دون مفعل لأن في الكلام فعولا وليس فيه مفعل ، وقد يجوز أن يكون ملوظ مفعلا ثم يوقف عليه بالتشديد فيقال ملوظ ، ثم إن الشاعر احتاج فأجراه في الوصل مجراه في الوقف فقال الملوظا كقوله : ابن سيدهببازل وجناء أو عيهل
أراد أو عيهل ، فوقف على لغة من قال خالد ، ثم أجراه في الوصل مجراه في الوقف ، وعلى أي الوجهين وجهته فإنه لا يعرف اشتقاقه .