صفحة جزء
خرج خروجا ومخرجا ، والمخرج أيضا : موضعه ، وبالضم : مصدر أخرجه ، واسم المفعول ، واسم المكان ، لأن الفعل إذا جاوز الثلاثة فالميم منه مضموم ، تقول : هذا مدحرجنا .

والخرج : الإتاوة ، كالخراج ، ويضمان ، ج : أخراج وأخاريج وأخرجة ، والسحاب أول ما ينشأ ، وخلاف الدخل ، وع باليمامة ، وبالضم : الوعاء المعروف ، ج : كجحرة ، وواد ، وبالتحريك : لونان من بياض وسواد ، كبش أو ظليم أخرج ، وقد اخرج واخراج .

وأرض مخرجة ، كمنقشة : نبتها في مكان دون مكان .

وعام فيه تخريج : خصب وجدب .

والخريج ، كقتيل : لعبة يقال لها : خراج خراج ، كقطام . وكالغراب : القروح .

ورجل خرجة ، كهمزة : كثير الخروج والولوج .

والخارجي : من يسود بنفسه من غير أن يكون له قديم .

وبنو الخارجية : معروفة ، والنسبة : خارجي .

وأم خارجة : امرأة من بجيلة ، ولدت كثيرا من القبائل ، كان يقال لها : خطب ، فتقول : نكح ، وخارجة ابنها ، ولا يعلم ممن هو ، أو هو ابن بكر بن يشكر بن عدوان بن عمرو بن قيس عيلان .

وتخريج الراعية المرعى : أن تأكل بعضا وتترك بعضا .

والخروج : فرس يطول عنقه فيغتال بعنقه كل عنان جعل في لجامه ، وناقة تبرك ناحية من الإبل ، ج خرج وبالضم : اسم يوم القيامة والألف التي بعد الصلة في الشعر .

وخرجت خوارجه : ظهرت نجابته وتوجه لإبرام الأمور .

وأخرج : أدى خراجه ، واصطاد الخرج من النعام ، وتزوج بخلاسية ، ومر به عام ذو تخريج ، والراعية : أكلت بعض المرتع وتركت بعضه .

والاستخراج والاختراج : الاستنباط . وخرجه في الأدب فتخرج ، وهو خريج ، كعنين ، بمعنى مفعول .

وناقة مخترجة : خرجت على خلقة الجمل .

والأخرج : المكاء .

والأخرجان : جبلان م .

وأخرجة : بئر في أصل جبل .

وخراج ، كقطام : فرس جريبة بن الأشيم .

وخرج اللوح تخريجا : كتب بعضا وترك بعضا ، والعمل : جعله ضروبا وألوانا .

والمخارجة : أن يخرج هذا من أصابعه ما شاء ، والآخر مثل ذلك .

والتخارج : أن يأخذ بعض الشركاء الدار ، وبعضهم الأرض .

ورجل خراج ولاج : كثير الظرف والاحتيال .

والخاروج : نخل م .

وخرجة ، محركة : ماء .

وعمر بن أحمد بن خرجة ، بالضم : محدث .

والخرجاء : منزل بين مكة والبصرة ، به حجارة بيض وسود .

وخوارج المال : الفرس الأنثى ، والأمة ، والأتان .

والخوارج من أهل الأهواء : لهم مقالة على حدة ، سموا به لخروجهم على الناس ، وقوله - صلى الله عليه وسلم - : " الخراج بالضمان " ، أي : غلة العبد للمشتري بسبب أنه في ضمانه ، وذلك بأن يشتري عبدا ويستغله زمانا ، ثم يعثر منه على عيب دلسه البائع ، فله رده والرجوع بالثمن ، وأما الغلة التي استغلها فهي له طيبة ، لأنه كان في ضمانه ، ولو هلك هلك من ماله .

وخرجان ، ويضم : محلة بأصفهان

التالي السابق


الخدمات العلمية