إبل محاليد : ولت ألبانها .
الحمد : الشكر ، والرضا ، والجزاء ، وقضاء الحق ، حمده ، كسمعه ، حمدا ومحمدا ومحمدا ومحمدة ومحمدة ، فهو حمود وحميد ، وهي حميدة .
وأحمد : صار أمره إلى الحمد ، أو فعل ما يحمد عليه ، والأرض : صادفها حميدة ، كحمدها ، وفلانا : رضي فعله ومذهبه ، ولم ينشره للناس ، وأمره : صار عنده محمودا .
ورجل ومنزل حمد ، وامرأة حمدة : محمودة .
والتحميد : حمد الله مرة بعد مرة ، وإنه لحماد لله عز وجل ، ومنه : " محمد " ، كأنه حمد مرة بعد مرة .
وأحمد إليك الله : أشكره .
وحماد له ، كقطام ، أي : حمدا وشكرا .
وحماداك وحمادي ، بضمهما : غايتك وغايتي . وسمت أحمد وحامدا وحمادا وحميدا وحميدا وحمدا وحمدون وحمدين وحمدان وحمدى وحمودا ، كتنور ، وحمدويه .
ويحمد ، كيمنع ، وكيعلم ، آتي أعلم : أبو قبيلة ، ج : اليحامد .
وحمدة النار ، محركة : صوت التهابها .
ويوم محتمد : شديد الحر . وكحمامة : ناحية
باليمامة .
والمحمدية : ة بنواحي
بغداد ، ود
ببرقة من ناحية
الإسكندرية ، ود بنواحي
الزاب ، ود
بكرمان ، وة قرب
تونس ، ومحلة
بالري ، واسم مدينة
المسيلة بالمغرب أيضا ، وة
باليمامة .
وهو يتحمد علي : يمتن . وكهمزة : مكثر الحمد للأشياء . وكفرح : غضب .
و " العود أحمد " ، أي : أكثر حمدا ، لأنك لا تعود إلى الشيء غالبا إلا بعد خبرته ، أو معناه أنه إذا ابتدأ المعروف جلب الحمد لنفسه ، فإذا عاد كان أحمد أي : أكسب للحمد له ، أو هو أفعل من المفعول ، أي : الابتداء محمود ، والعود أحق بأن يحمدوه ، قاله
خداش بن حابس في
الرباب لما خطبها فرده أبواها ، فأضرب عنها زمانا ، ثم أقبل حتى انتهى إلى حلتهم متغنيا بأبيات منها :
ألا ليت شعري يا رباب متى أرى لنا منك نجحا أو شفاء فأشتفي
.
فسمعت وحفظت ، وبعثت إليه أن قد عرفت حاجتك ، فاغد خاطبا ، ثم قالت لأمها : هل أنكح إلا من أهوى ، وألتحف إلا من أرضى ؟ قالت : لا ، قالت : فأنكحيني
خداشا ، قالت : مع قلة ماله ؟ قالت : إذا جمع المال السيئ الفعال فقبحا للمال ، فأصبح
خداش ، وسلم عليهم ، وقال : العود أحمد ، والمرأة ترشد ، والورد يحمد