سنهور ، بالفتح : بلدتان بمصر ، إحداهما بالبحيرة والأخرى بالغربية ، وأما التي بالصعيد ، فبالشين المعجمة .
سورة الخمر وغيرها : حدتها ، كسوارها ، بالضم ، ومن المجد : أثره ، وعلامته ، وارتفاعه ، ومن البرد : شدته ، ومن السلطان : سطوته ، واعتداؤه ، وع ، وجد أبي عيسى محمد بن عيسى الترمذي البوغي الضرير . وسورة بن الحكم القاضي : أخذ عنه nindex.php?page=showalam&ids=14304عباس الدوري .
وسار الشراب في رأسه سورا وسئورا : دار ، وارتفع ، والرجل إليك : وثب وثار .
والسوار : الذي تسور الخمر في رأسه ، والكلام الذي يأخذ بالرأس
وساوره أخذ برأسه .
وفلانا : واثبه سوارا ومساورة .
والسور : حائط المدينة
ج : أسوار وسيران ، وكرام الإبل .
والسورة : المنزلة ، ومن القرآن : م لأنها منزلة بعد منزلة ، مقطوعة عن الأخرى ، والشرف ، وما طال من البناء وحسن ، والعلامة ، وعرق من عروق الحائط
ج : سور وسور .
والسوار ، ككتاب وغراب : القلب ، كالأسوار ، بالضم
ج : أسورة وأساور وأساورة وسور وسئور .
والمسور ، كمعظم : موضعه . nindex.php?page=showalam&ids=13244وأبو طاهر بن سوار : مقرئ . وعبيد الله بن هشام بن سوار : محدث .
[ ص: 384 ] والأسوار ، بالضم والكسر : قائد الفرس ، والجيد الرمي بالسهام ، والثابت على ظهر الفرس ج : أساورة وأساور . وأبو عيسى الأسواري ، بالضم : محدث ، نسبة إلى الأساورة .
وأسوار ، بالفتح : ة بأصبهان ، منها : محيسن ، ومحمد بن أحمد الأسواريان .
والمسور ، كمنبر : متكأ من آدم ، كالمسورة . وابن مخرمة ، وأبو عبد الله غير منسوب : صحابيان . وكمعظم ، ابن عبد الملك : محدث . وابن يزيد المالكي الكاهلي : صحابي . وكمسكن : حصنان باليمن لبني المنتاب ، ولبني أبي الفتوح .
والسور : الضيافة ، فارسية ، شرفها النبي ، صلى الله عليه وسلم ، ولقب محمد بن خالد الضبي التابعي . وكعب بن سور : قاضي البصرة لعمر . وأبو سويرة ، كهريرة : nindex.php?page=showalam&ids=15621جبلة بن سحيم شيخ nindex.php?page=showalam&ids=16004الثوري ، وككتان : الأسد ، واسم جماعة .
وسرت الحائط سورا وتسورته : تسلقته .
وسرسر : أمر بمعالي الأمور .
وسورية ، مضمومة مخففة : اسم للشام ، أو ع قرب خناصرة .
وسورين : نهر بالري ، وأهلها يتطيرون منه ، لأن السيف الذي قتل به يحيى بن زيد بن علي بن الحسين ، غسل فيه .
وسورى ، كطوبى : ع بالعراق ، وهو من بلد السريانيين ، وع من أعمال بغداد ، وقد يمد .
والأساورة : قوم من العجم نزلوا بالبصرة ، كالأحامرة بالكوفة .
وذو الإسوار ، بالكسر : ملك باليمن ، كان مسورا ، فأغار عليهم ثم انتهى بجمعه إلى كهف ، فتبعه بنو معد ، فجعل منبه يدخن عليهم حتى هلكوا ، فسمي دخانا
التالي
السابق