صار الأمر إلى كذا صيرا ومصيرا وصيرورة وصيره إليه وأصاره .
والمصير : الموضع تصير إليه المياه .
والصير ، بالكسر : الماء يحضر ، وصاره الناس : حضروه ، ومنتهى الأمر وعاقبته ، ويفتح ، كالصيور والصيورة ، والناحية من الأمر ، وطرفه ، وشق الباب ، والصحناة أو شبهها ، والسميكات المملوحة يعمل منها الصحناة ، وأسقف اليهود ، وجبل بأجأ ببلاد طيئ بين سيراف وعمان ، وع بنجد ، وبهاء : حظيرة للغنم والبقر ، كالصيارة ، ج : صير وصير ، وجبيل بعدن أبين ، ودار من فهم بالجوف .
ويوم صيرة ، بالكسر : من أيامهم .
والصيور ، كسفود : العقل ، والكلأ اليابس يؤكل بعد خضرته زمانا ، كالصائرة .
وأم صيور : الأمر الملتبس .
والصير : القطع ، ورجوع المنتجعين إلى محاضرهم ، وبهاء : ع باليمن . وككيس : الجماعة ، والقبر . وكديار : صوت الصنج .
وتصير أباه : نزع إليه في الشبه .
التالي
السابق