والأعز : العزيز .
والمعزوزة : الشديدة ، والأرض الممطورة ،
ومحمد بن عزيز السجستاني : مؤلف غريب القرآن ، والبغاددة يقولون : بالراء ، وهو تصحيف ، وبعضهم صنف فيه ، وجمع كلام الناس ، وقد ضرب في حديد بارد .
وعزيز ، أيضا : كحل م .
وحفر عزى : ناحية
بالموصل .
وتعزز لحمه : اشتد ، وصلب .
والعزيزة في قول
أبي كبير الهذلي :
حتى انتهيت إلى فراش عزيزة سوداء روثة أنفها كالمخصف
العقاب . ويروى : عزيبة .
ويقولون : تحبني ، فيقول : لعز ما ؛ أي : لشد ما .
وجئ به عزا بزا ؛ أي : لا محالة .
وإذا عز أخوك فهن ؛ أي : إذا غلبك ولم تقاومه ، فلن له .
ومن عز بز ، أي : من غلب سلب .
والعزيز : الملك ، لغلبته على أهل مملكته ، ولقب من ملك
مصر مع
الإسكندرية