صفحة جزء
الجوف : المطمئن من الأرض ، ومنك : بطنك ، وع بناحية عمان ، وواد بأرض عاد حماه رجل اسمه حمار ، وذكر في : [ ح م ر ] ، وكورة بالأندلس ، وع بناحية أكشونية ، وع بأرض مراد وهو المذكور في تفسير قوله تعالى : ( إنا أرسلنا نوحا ) [ نوح : 1 ] ، وع باليمامة ، وع بديار سعد ، ودرب الجوف بالبصرة ، ومنه : حيان الأعرج الجوفي ، وأبو الشعثاء جابر بن زيد . وأهل الغور يسمون فساطيط عمالهم : الأجواف . و " جوف الليل الآخر " في الحديث ، أي : ثلثه الآخر ، وهو الخامس من أسداس الليل . والأجوفان : البطن والفرج . والجوف ، محركة : السعة . والأجوف : الأسد العظيم الجوف ، وفي الاصطلاح الصرفي : المعتل العين . والواسع ، كالجوفي ، بالضم . والجوفاء من الدلاء : الواسعة ، ومن القنا ، ومن الشجر : الفارغة ، وماء لمعاوية وعوف ابني عامر بن ربيعة . والجائفة : طعنة تبلغ الجوف . وجيفان اليمامة : خمسة مواضع ، يقال : جائف كذا ، وجائف كذا . وتلعة جائفة : قعيرة ، ج : جوائف . وجوائف النفس : ما تقعر من الجوف في مقار الروح . والمجوف ، كمخوف : العظيم الجوف . وكمعظم : ما فيه تجويف ، ومن الدواب : الذي يصعد البلق منه حتى يبلغ البطن ، ومن لا قلب له . والجوفي ، ككوفي ، وقد يخفف ، وكغراب : سمك . والجوفان ، بالضم : أير الحمار . وأجفته الطعنة : بلغت بها جوفه ، كجفته بها ، والباب : رددته . وتجوفه : دخل جوفه ، كاجتافه . واستجاف المكان : وجده أجوف ، والشيء : اتسع ، كاستجوف

التالي السابق


الخدمات العلمية